من الذي ساعد الجدَّة في حمل المرآة إلى الحديقة؟
من الذي ساعد الجدَّة في حمل المرآة إلى الحديقة؟
لولا خوفه – اليوم على وجه الشأن – من تهويل جارته ، المرأة المتماسكة التي امتلكت قضيبه لمدة طويلة ، لما كانت ستتحكم في أفكارها ، ولم تتذكر المرآة ، و لم يكن ليتذكر. عضلات جارتها قوية ، وبمجرد أن غادرت الجارة الشابة بيتها عقب أن دعمت المرآة على جدار الحديقة بالقرب من من الباب ، سارعت بنفخ الغبار ، عقب ذلك صقله على مرمى البصر. خطة تخليص الديك. . .
سمح للديك بالضغط على الباب ، وذهب لينظر بفضول إلى الديك الذي يقف أمامه ، يتراجع خطوة إلى الوراء ، عقب ذلك يندفع مثل البرق ، متنكراً الديك عن المرآة بضربة قوية وقعت في مساراته. على الأرض ، إلا أنه سرعان ما نهض ، وتجميع قوته ونقر مرة أخرى ، وسقط مرة أخرى ، وكرر هذا عشر مرات حتى أنه مرهق للغاية.
من الذي ساعد الجدَّة في حمل المرآة إلى الحديقة؟
دخل قفصه ونام حتى الصباح وعاد في الصباح لينقر فوق خصمه ، مختبئًا في المرآة ، فما حدث في اليوم السابق ، وقضى بقية اليوم في التقاط طعامه بهدوء من مستوى الحديقة ، حتى لا يكلف نفسه تعب فتح الباب ، لذلك لم يفكر أبدًا في مطاردة طفل أو رجل أو كلب أو قطة. في القرية ، كان هناك شعور بالأمان في مقاومة الديك العدواني ؛ تباطأت إجراءات العابرين بالقرب من من منزل الجدة ، وتزايد السؤال معهم:
عدد من النساء نظرن داخل الحديقة لمشاهدة الديك وهو ينقر بهدوء على طعامه ، في حين تسقي الجدة طعامها.نباتات الحديقة أو قطف الفاكهة من الأشجار . أو – كما ذَكَرَ فَرْدمن جيرانه – غنّ أغنية جميلة. أقسمت جار أخرى أنها أصرت على دعوته لتناول فنجان من القهوة أمام الديك ، وأقسمت أيضًا أنها لم تتفاخر أبدًا بفكرتها العبقرية ، ولكنها نظرت إلى ريش الديك الزمردي بإعجاب المنقذ. قلبها يرقص فرحا وعيناها الزرقاوان تضحكان بسعادة.
السؤال هو: الذي ساعد الجدَّة في حمل المرآة إلى الحديقة؟
- جارها اللحَّام
- جارتها الفضولية
- جارها الرياضي
- أطفال الجيران
الاجابة الصحيحة هي:
الذي ساعد الجدَّة في حمل المرآة إلى الحديقة جارها الرياضى