تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » 3 أعراض مزعجة هي علامات للحمل الصحي

3 أعراض مزعجة هي علامات للحمل الصحي

    3 أعراض مزعجة هي في الواقع علامات على الحمل الصحي،يمكن أن تؤدي أعراض الحمل غير المريحة إلى إعاقة رحلتك التي تستغرق تسعة أشهر ، ولكن بعضها يفيدك أنت وطفلك الذي ينمو.

    3 أعراض مزعجة هي علامات للحمل الصحي

    حرقة من المعدة. إمساك. آلام الظهر. لم يقل أحد أبدًا أن الحمل كان نزهة في الحديقة. لكن الخبر السار هو أن بعض الآثار الجانبية الصعبة تشير في الواقع إلى أن حملك مزدهر ، كما تقول إيفون بون ، دكتوراه في الطب ، المؤلفة المشاركة لكتاب The Mommy Docs ‘Ultimate Guide للحمل والولادة. فيما يلي ثلاثة أعراض مزعجة للحمل تدل على حمل صحي.

    3 أعراض مزعجة هي علامات للحمل الصحي

    تقرحات وتضخم الثديين

    متى يحدث ذلك: في وقت مبكر من الثلث الأول من الحمل

    لماذا هو جيد: ألقي باللوم على ثدييك الرقيقين في ارتفاع مستويات هرمون الاستروجين والبروجسترون. من المؤكد أن زيادة الهرمونات قد تجعل صدرك يشعر بالثقل والألم ، ولكنه أيضًا مؤشر على أن جسمك يتكيف بشكل جيد مع الحمل ، كما يقول الدكتور بون.

    زيادة الإفرازات المهبلية

    متى يحدث: طوال فترة الحمل

    لماذا هو جيد: هل لاحظت المزيد من البلل هناك هذه الأيام؟ انت لست وحدك. ترى الكثير من النساء زيادة في الإفرازات المائية والشفافة وعديمة الرائحة أثناء الحمل. الجاني هو زيادة هرمون الاستروجين. إلى جانب كونها علامة على الحمل الصحي ، يُعتقد أن الإفرازات الزائدة تساعد في تطهير المهبل وحتى منع العدوى من دخول الرحم.

    غثيان صباحي

    عندما يحدث: عادة في الأشهر الثلاثة الأولى

    لماذا هو جيد: على الرغم من أن محاربة موجات الغثيان لأسابيع يمكن أن تكون منهكة تمامًا ، إلا أن غثيان الصباح يعتبر جزءًا من الحمل الصحي. لا أحد يعرف السبب الدقيق وراء الغثيان ، لكن الخبراء يعتقدون أن الارتفاع السريع في هرمون الغدد التناسلية المشيمية البشرية (قوات حرس السواحل الهايتية) يمكن أن يكون السبب.

    بصرف النظر عن كونها طبيعية ، فإن تلك الرحلات المتكررة إلى الحمام قد تكون مفيدة لك ولطفلك. يقترح بحث جديد أن الأمهات اللواتي يعانين من غثيان الصباح أقل عرضة للإجهاض أو الولادة المبكرة. بالإضافة إلى ذلك ، يعاني أطفالهم من عيوب خلقية أقل وقد يكون أداءهم أفضل في اختبارات الذكاء.

    كما تم اقتراح أن الغثيان والقيء يساعدان في منع النساء الحوامل من تناول الأطعمة التي قد تضر بأطفالهن في الأشهر الثلاثة الأولى ، عندما يحدث نمو الأعضاء. يوضح الدكتور بون: “الفكرة هي أن اللحوم والعديد من الخضروات قد تحتوي على سموم أو طفيليات يمكن أن تؤذي الجنين”. “إجبار الأم على تناول طعام لطيف يمنع التعرض المحتمل للسموم.”

    ومع ذلك ، لا تقلقي إذا كنت لا تعاني من غثيان الصباح. كثير من النساء لا يلدن أطفالًا أصحاء تمامًا ويستمرون في ذلك.

    كيف أزيد فرصة حدوث الحمل؟

    لزيادة فرص حدوث الحمل، يمكن اتباع بعض النصائح التي تدعم الخصوبة وتعزز من فرص الحمل بشكل طبيعي. إليك أهم الخطوات التي تساعد في تحسين فرص الحمل:

    1. التوقيت المثالي للعلاقة الزوجية

    • تعرفي على فترة التبويض: أفضل وقت للجماع هو خلال فترة التبويض التي تحدث عادةً في منتصف الدورة الشهرية (بين اليوم الـ 12 والـ 16 من الدورة إذا كانت الدورة منتظمة وتستمر 28 يومًا).
    • استخدام اختبارات التبويض: اختبارات التبويض تساعد في تحديد الأيام الأكثر خصوبة بدقة.
    • الجماع المنتظم: يفضل الجماع كل يومين إلى ثلاثة أيام خلال فترة الخصوبة لزيادة فرص الحمل.

    2. اتباع نمط حياة صحي

    • تناول الغذاء الصحي: اتباع نظام غذائي متوازن وغني بالفيتامينات والمعادن مثل الحديد، حمض الفوليك، والكالسيوم يدعم الصحة الإنجابية. الأطعمة الغنية بالألياف، البروتينات، والدهون الصحية مثل المكسرات والأسماك تعد مهمة.
    • شرب الماء بكميات كافية: يساعد الترطيب الجيد في تحسين الخصوبة.
    • الوزن الصحي: الحفاظ على وزن صحي ومتوازن يزيد من فرص الحمل، حيث أن زيادة أو نقصان الوزن بشكل كبير قد يؤثر على الإباضة.

    3. تحسين صحة الزوج

    • تحسين جودة الحيوانات المنوية: يجب أن يتبع الزوج نمط حياة صحي من خلال تناول الأطعمة المغذية وممارسة التمارين الرياضية. تجنب الحرارة الزائدة، التدخين، والإفراط في تناول الكحول قد يساعد في تحسين جودة الحيوانات المنوية.
    • تناول المكملات الغذائية: مثل الزنك وفيتامين C اللذين يساعدان في تحسين صحة الحيوانات المنوية.

    4. التقليل من التوتر

    • الاسترخاء: التوتر والقلق يؤثران على الخصوبة لدى المرأة والرجل. ممارسة التأمل، اليوغا، والأنشطة التي تساعد على الاسترخاء يمكن أن تكون مفيدة.
    • الحصول على قسط كافٍ من النوم: النوم الجيد يعزز الصحة الإنجابية.

    5. ممارسة التمارين الرياضية بانتظام

    • ممارسة الرياضة بانتظام يُعزز من الصحة العامة ويُحسّن من الدورة الدموية، مما قد يدعم الخصوبة. ولكن يجب تجنب التمارين المفرطة لأنها قد تؤثر سلبًا على التبويض.

    6. تجنب العادات السيئة

    • الابتعاد عن التدخين: التدخين يؤثر سلبًا على الخصوبة لدى النساء والرجال.
    • تجنب الإفراط في شرب الكافيين: يجب تقليل تناول الكافيين إلى أقل من 200 ملغ في اليوم.
    • تجنب شرب الكحول: يؤثر الكحول على الخصوبة ويزيد من احتمالية تأخير الحمل.

    7. استشارة الطبيب

    • إذا كنتِ تحاولين الحمل لمدة تتجاوز السنة دون نجاح (أو 6 أشهر إذا كنتِ فوق الـ35)، من المهم استشارة طبيب مختص في الخصوبة لفحص الحالة الصحية لكِ ولزوجكِ والتأكد من عدم وجود مشكلات تؤثر على الخصوبة.

    8. تناول المكملات الغذائية

    • حمض الفوليك: تناول حمض الفوليك يوميًا يمكن أن يزيد من فرص الحمل الصحي ويقلل من خطر التشوهات الخلقية.
    • الفيتامينات والمعادن: مثل فيتامين D، فيتامين C، والزنك، يمكن أن تعزز من الخصوبة لدى النساء والرجال.

    9. التقليل من استخدام المزلقات

    • بعض المزلقات قد تعيق حركة الحيوانات المنوية. اختاري أنواع المزلقات المناسبة التي لا تؤثر سلبًا على الحيوانات المنوية إذا كنتِ تستخدمينها.

    10. زيارة الطبيب بشكل منتظم

    • من المهم إجراء الفحوصات الدورية للتحقق من صحة الجسم وضمان أن الجهاز التناسلي يعمل بشكل طبيعي. يمكن للطبيب تقديم نصائح شخصية بناءً على حالتك الصحية ومساعدتك في متابعة التبويض.

    خلاصة:

    لزيادة فرص الحمل، من المهم مراقبة التبويض، الحفاظ على نمط حياة صحي، تقليل التوتر، ومراجعة الطبيب إذا استمر تأخير الحمل.